بسافر وبسيب مراتى لوحدها وحصلت الكارثة

مراتي اتجوزنا وهي عندها 19 سنة كانت لسه صغيرة بصراحه هي محترمة ومتربية وبنت ناس وانا شغلي بعيد في الصحراء بقعد بالشهر وسايبها مع أهلي في البيت بصراحة كانت زي الفل لما جبتها وشكلها حلو وبصحتها بس في وقت قصير جسىمها دبل ووشها اسو،د كده وبقى باين عليه الحز،ن بس عمرها ما اشتكتلي ولا فتحت بؤقها لحد ما ابن أخويا الصغير كلمني امبارح وقاللي مراتك عايشة في قر،ف أهلك مش مخلينها تطبخ ولا تعيش حياتها مشيلينها شىغل البيت كله هي اللي بتنضف وبتغسل المواعين والهدوم وكمان بتخىدم عليهم وقالي كمان لما بترجع من السفر بيمثلوا قدامك إنهم بيحبوها وبيعاملوها كويس بس في الحقيقة بيخلوها تعمل كل حاجة لوحدها لما ييجي ضيوف وهما قاعدين بيضحكوا معاهم واللي قهىر،ني أكتر لما قالي أن أمى وأختى بيدخلوا أوضتها ويلبسوا هدومها من غير ما يستاذنوها أو حتى يعرفوها أنا دلوقتي في السكة راجع ومش عارف اعمل ايه مراتي بنت ناس وفي غيابي متبىهد،لة وأبوها وإخواتها اكيد شايفين إني مش را،جل قولولي أتصرف ازاي بالله عليكم